[٢] الصلة ١/ ٦٣. [٣] وهو قال: «سمعت أبا عمر بن الحذّاء يقول: كتبت بخطّي «مختصر العين» في أربعين يوما بمدينة المرية. وكان أبو عمر أحسن الناس خلقا، وأوطأهم كنفا، وأطلقهم برّا وبشرا، وأبدرهم إلى قضاء حوائج إخوانه» . [٤] وكان يوم جنازته غيث عظيم. (الصلة ١/ ٦٣) . [٥] وقال الضبيّ: «وكان سماع ابن مغيث عليه لكتاب البخاري بقراءة أبي علي الغساني» . (البغية ١٦٣) . [٦] وقال المؤلف الذهبي- رحمه الله- في (سير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٤٥) : «حدّث عنه الحافظ أبو علي الغساني، وجماعة ممن أعرفهم أولا أعرفهم، وكذا غالب مشايخ الأندلس، لا اعتناء لنا بمعرفتهم، لأن روايتهم لا تقع لنا» . [٧] انظر عن (أحمد بن محمد بن الحسن) في: المنتخب من السياق ١٠٦ رقم ٢٣٥. [٨] قال عبد الغافر الفارسيّ: «أبو حامد العطار الصيدلاني، شيخ نظيف، مستور، ثقة، مشتغل بما يعنيه. كان يقعد على حانوته بباب معاذ والاعتماد في الأشربة والمعجونات أكثر عليه، وكان