[٢] انظر عن (محمود بن نصر) في: المنتظم ٨/ ٣٠٠ رقم ٣٦٤، ٤٦٨ هـ-. (١٦/ ١٧٥ رقم ٣٤٥٨) ، وديوان ابن حيّوس (في عدّة مواضع) ، والكامل في التاريخ ١٠/ ١٠٥، ١٠٦، وذيل تاريخ دمشق لابن القلانسي ١٠٨، وزبدة الحلب ٢/ ٤٢، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ١٩٢، ١٩٣، والعبر ٣/ ٢٦٦، وسير أعلام النبلاء ١٨/ ٣٥٨، ٣٥٩ رقم ١٧٢، ودول الإسلام ٢/ ٣، ومرآة الجنان ٣/ ٩٥، وتاريخ ابن الوردي ١/ ٥٧٠، ٥٧١، والبداية والنهاية ١٢/ ١١٥، وفيه «محمد» ، والنجوم الزاهرة ٥/ ١٠٠، ١٠١، وشذرات الذهب ٣/ ٣٢٩. وقد أسقط المؤلّف الذهبي- رحمه الله- اسم أبيه في (سير أعلام النبلاء) فقال: «محمود بن الملك صالح بن مرداس» . [٣] أرّخه بها ابن العديم في (زبدة الحلب ٢/ ٤٢) وقال: مرض محمود بن نصر بن صالح في حلب في جمادى الأولى من سنة سبع وستين وأربعمائة، وحدثت به قروح في المعى كانت سبب منيّته. وكان محمود في أول ملكه حسن الأخلاق، ليّن الجانب، كريم النفس، عفيفا عن الفروج والأموال، ثم تنكّر وزاد عليه حبّ الدنيا، وجمع المال فلحقه من البخل ما لا يوصف. وذكره ابن الجوزي. وابن الأثير في المتوفين سنة ٤٦٨ هـ-. (المنتظم، الكامل) . [٤] انظر عن (المسلّم بن الحسن) في: تاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) ٤١/ ٣٧٤، ٣٧٥، ومختصر تاريخ دمشق لابن منظور ٢٤/ ٢٧٩ رقم ٢٤٦، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ٥/ ٦٥ رقم ١٦٧٣.