[١] هكذا رسمت في الأصل بالطاء المهملة، والباء الموحّدة تحتها، وياء مثناة من تحتها، والزاي في آخرها. وفي (الذيل والتكملة) : «طير» ، بالطاء المفتوحة المهملة، والياء المثنّاة من تحتها بنقطتين، وراء، ومثله في: تاريخ دمشق، ومعجم البلدان. وفي (مختصر تاريخ دمشق) : «ظنير» ، بالظاء المعجمة، ونون مشدّدة، وياء مثناة من تحتها بنقطتين، وراء. وفي (بغية الوعاة) : «طنيز» ، بالطاء المهملة المضمومة، ونون مشدّدة، وياء مثناة من تحتها بنقطتين، وزاي. وقد ضبطها المؤلف الذهبي- رحمه الله- في (المشتبه) : «طنيز» بالطاء المهملة، ونون، وياء مثناة، وزاي. ومثله القفطي في (إنباه الرواة) . أما ابن النجار فضبطها في (ذيل تاريخ بغداد) : «ظنير» ، بضم الظاء المعجمة، بعدها نون مشددة مفتوحة، وياء معجمة باثنتين من تحتها ساكنة، وراء. وقال: هكذا رأيته مقيدا بخط ناصر بن محمد. وتابعه في ذلك الدمياطيّ في (المستفاد من ذيل تاريخ بغداد) ، ونقل المؤلف الذهبي- رحمه الله- ما ذكره ابن النجار في (المشتبه) وقال: «فيحرّر هذا» . [٢] الميورقيّ: بالميم المضمومة، والياء المعجمة باثنتين من تحتها، والواو، والراء يلتقي فيه ساكنان، ثم قاف. وقد وردت في: ذيل تاريخ بغداد، والمستفاد: «ميروقة» بتقديم الراء على الواو. وهي جزيرة في شرقي الأندلس بالقرب منها جزيرة منورقة. (بالنون) (معجم البلدان ٥/ ٢٤٦) . [٣] هو: أبو نصر الحسين بن أحمد بن محمد بن طلّاب المشغراني، من بلدة مشغرة بالبقاع. (لبنان) . [٤] وقال المراكشي: أخذ بصور عن أبي علي الحسين بن سعيد بن سعيد الآمدي. (الذيل والتكملة