[٢] ومن مؤلفاته أيضا: الورقات، في أصول الفقه والأدلة، أصدرته دار الدعوة بالإسكندرية بتحقيق الدكتورة فوقية حسن محمود. [٣] تبيين كذب المفتري ٢٨٤، وفيات الأعيان ٣/ ١٦٩، سير أعلام النبلاء ١٨/ ٤٧٦. [٤] المنتخب من السياق ٣٣١. [٥] ما بين القوسين ليس في (المنتخب) . [٦] الموجود في (المنتخب) : «في أطباق وأوراق» . [٧] في (المنتخب) : «مارا فيها كالبرق الخاطف، بصوت مطابق كالرعد القاصف، ينزق فيه له المبرزون، ولا يدرك شأوه المتشدقون المتعمقون» . [٨] حتى هنا ينتهي الموجود في (المنتخب) ، والّذي بعده غير موجود في المطبوع. [٩] وفيها قوله: «إمام الحرمين، فخر الإسلام، إمام الأئمة على الإطلاق. حبر الشريعة، المجتمع على إمامته شرقا وغربا. والمقرّ بفضله السراة والحداة عجما وعربا، من لم تر العيون مثله قبله ولا ترى بعده. ورباه حجر الإمامة، وحرّك ساعد السعادة مهده، وأرضعه ثدي العلم والورع إلى أن ترعرع فيه ويفع. أخذ من العربية وما يتعلق بها أوفر حظ ونصيب، فزاد فيها على كل أديب، ورزق من التوسع في العبارة وعلوها ما لم يعهد من غيره، حتى أنسى ذكر سبحان، وفاق فيها الأقران، وحمل القرآن، وأعجز الفصحاء اللّدّ، وجاوز الوصف والحدّ. وكل من سمع خبره أو رأى أثره فإذا شاهده أقر بأن خبره يزيد كثيرا على الخبر، ويبر على ما عهد من الأثر» . [١٠] في (دمية القصر) ٢/ ٢٤٦، ٢٤٧.