[٢] هكذا في الأصل وهو كان عامل جنديسابور. [٣] في الهامش: قال كاتبه: ورأيت في كتاب «الإمتاع والمؤانسة» ما معناه أنّ حكيما قصد مجمعا للحكماء فقطع عليه الطريق فأخذ ما معه وطلب قتله فاستقال فلم يقل فلما آيس من الحياة كلّم طيورا، لا أدري أحجلا قال أم غيرها، وقال: أبلغي الحكماء أنهم قتلوني ظلما. ثم إن اللصوص حضروا ذلك المجمع ورأوا تلك الطيور فقال بعضهم لبعض: أترى هذه الطيور تبلّغ عن ذلك القتيل؟ فسمع بعض الحكماء قولهم فأخبر الملك فاستحضرهم وهدّدهم فأقرّوا فقتلهم. [٤] انظر عن (محمد بن المومل) في: الأنساب ٢/ ٢٢٨، ٢٢٩. [٥] البشتي: هذه النسبة إلى بشت، بضم الباء الموحّدة والشين المعجمة والتاء المنقوطة من فوقها بنقطتين، وهي ناحية بنيسابور كثيرة الخير. وقيل: بشت، عرب خراسان لكثرة أدبائها وفضلائها. (الأنساب ٢/ ٢٢٦) .