[٢] في الأصل: «بالضنا» . [٣] بغية الوعاة ١/ ٢١٨ وفيه زيادة بيت: سئمت تكاليف الحياة وعلّتي ... وما في ضميري من عسى ولعلّني وله: إن تلقك الغربة في معشر ... قد أجمعوا فيك على بغضهم قدارهم ما دمت في دارهم ... وأرضهم ما دمت في أرضهم [٤] وقال ابن الجوزي: سافر الكثير، وسمع الكثير، ورحل في طلب القراءات والحديث. وكان مبرّزا في علوم القرآن، وله حظّ في علم العربية، وأملى بنيسابور سنين. (المنتظم) . [٥] في المنتخب ٦٤. [٦] وزاد عبد الغافر: ولم يزل يفيد إلى آخر عمره. وله شعر كثير، وفيه أسباب وآداب من آداب المنادمة. سمع حضرا وسفرا.. وغالب ظني أنه لقي أبا العلاء المعرّي في سفره. [٧] ومن شعره: ولما برزنا للرحيل وقرّبت ... كرام المطايا والركاب تسير وضعت على صدري يديّ مبادرا ... فقالوا: محبّ للعناق يشير فقلت: ومن لي بالعناق وإنّما ... تداركت قلبي حين كاد يطير وقال: