[٢] في الأصل: «الثغر» . [٣] وفيات الأعيان ٦/ ١٩٤. ومن شعر الخطيب التبريزي: فمن يسأم من الأسفار يوما ... فإنّي قد سئمت من المقام أقمنا بالعراق على رجال ... لئام ينتمون إلى لئام وكتب إليه العميد الفيّاض أبياتا أوّلها: قل ليحيى بن عليّ ... والأقاويل فنون غير أنّي لست من يكذب ... ذب فيها ويخون أنت عين الفضل إن ودّ ... إلى الفضل عيون. فكتب إليه التبريزي أبياتا أولها: قل للعميد أخي العلا الفياض ... أنا قطرة من بحرك الفياض شرّفتني ورفعت ذكري بالذي ... ألبستنيه من الثنا الفضفاض ألبستني حلل القريض تفضّلا ... فرفلت منها في علا ورياض (وفيات الأعيان ٦/ ١٩٤- ١٩٦) . [٤] وهي أنه كان يدمن شرب الخمر، ويلبس الحرير والعمامة المذهّبة، وكان الناس يقرءون عليه