[٢] في المنتظم: «فأما أهل بيتي فإن بيت أبي فكلهم أرباب ... » . [٣] بعدها زيادة في المنتظم: «وكان جدّي محمد بن عقيل كاتب حضرة بهاء الدولة، وهو المنشئ لرسالة عزل الطائع وتولية القادر، ووالدي انظر الناس، وأحسنهم جدلا وعلما، وبيت أمّي بيت الزهري صاحب الكلام والمدرّس على مذهب أبي حنيفة» . [٤] كلمة «شدّة» ليست في المنتظم. [٥] في المنتظم: «القاطعة لي» . [٦] في المنتظم زيادة: «وتقلّبت على الدول فما أخذتني دولة السلطان ولا عاقه عمّا اعتقد أنه الحقّ» . [٧] هكذا. وفي المنتظم: «طل» . [٨] في المنتظم زيادة: «فيا من خسرت الكلّ لأجله لا تخيّب ظنّي فيك، وعصمني الله من عنفوان الشبيبة بأنواع مِن العصمة، وقَصَر محبّتي عَلَى العِلْم وأهله، فما خالطت ملعابا. ولا عاشرت إلّا أمثالي مِن طَلَبة العِلْم» . [٩] الكامل ١٠/ ٥٦١. [١٠] في المطبوع من الكامل: «على أبي الوليد» . [١١] في المنتظم ٩/ ٢١٤ (١٧/ ١٨١) . [١٢] في المنتظم: «جرت فيها فتن بين الحنابلة والأشاعرة، فترك الوعظ واقتصر على التدريس، ومتّعه الله بسمعه وبصره وجميع جوارحه» . [١٣] في مرآة الزمان ج ٨ ق ١/ ٨٤ وما بعدها.