برج) ، ولسان الميزان ٤/ ١٣، ١٤، وتاريخ الخلفاء ٤٤٢، وذيل تذكرة الحفاظ لابن فهد ٧٣، والنجوم الزاهرة ٥/ ٢٧٠، وطبقات المفسّرين للسيوطي ٢٥، وطبقات المفسرين للداوديّ ١/ ٣٠٠، ٣٠١، ومفتاح السعادة ٢/ ١١١، ١١٢، وطبقات المفسرين للأدنه وي (مخطوط) ورقة ١٤١ أ، وكشف الظنون ١/ ٦٩، ٧٠ و ٢/ ٢٠٣١، وشذرات الذهب ٤/ ١٣٣، وهدية العارفين ١/ ٥٧٠، وديوان الإسلام ١/ ٣٤٤ رقم ٥٣٨، ومعجم المؤلفين ٥/ ٢٢٦، ومعجم طبقات الحفاظ والمفسّرين ٢٤٨ رقم ٢٨٠. [٢] جاء في هامش الأصل: «ث. له تفسيران كبير وصغير، كلاهما كمل» . [٣] قال ابن خلّكان: وأكثر كلامه فيه على طريق أرباب الأحوال والمقامات. وقال حاجّي خليفة: وقد استنبطوا من رموزاته أمورا فأخبروا بها قبل الوقوع. وجاء في (لسان الميزان) وغيره: ومن ذلك ما استنبطه ابن الزكي في مدحه للسلطان صلاح الدين حين فتحه حلب بقوله: وفتحك القلعة الشهباء في صفر ... مبشّر بفتوح القدس في رجب فكان كما قال. قيل له: من أين لك هذا؟ قال: أخذته من تفسير ابن برّجان في قوله تعالى: غُلِبَتِ الرُّومُ في أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ من بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ في بِضْعِ سِنِينَ ٣٠: ٢- ٤. [٤] قال حاجيّ خليفة: وهو كتاب كبير جمع فيه من أسماء الله تعالى ما زاد على المائة والثلاثين، كلّها مشهورة مرويّة، وفصّل الكلام في كل اسم على ثلاثة فصول. الأول: في استخراجها. الثاني: في الطريق إلى تقريب مسالكها. الثالث: في الإشارة إلى التعبّد بحقائقها.