[٢] الطّيبي: بالطاء المكسورة، والياء الساكنة المنقوطة من تحتها باثنتين، والباء المنقوطة من تحتها بنقطة. (الأنساب ٨/ ٢٨٩) . [٣] انظر عن (عبد الحق) في: خريدة القصر (قسم شعراء المغرب) ج ٣/ ٥٦٨ رقم ١٥٢، والتكملة لابن الأبّار ١٤٧. [٤] ذكره ابن الزبير في (كتاب الجنان) وقال: هو حيّ إلى الآن، وذلك في سنة ثمان وخمسين وخمسمائة. وله: وكنا وريب الدهر وسنان والنوى ... بعيد مداها لا تروع لنا سربا فعدنا وقد صرنا بمرأى ومسمع ... فأبصر بها عينا وأسمع بها قربا أبا حسن إن كنت أصبحت نازحا ... أراقب لمع البرق أو أسأل الركبا فكم قد تجاذبنا الحديث لياليا ... تقلّده أجيادها لؤلؤا رطبا وهل كنت إلّا الشمس لاحت لناظر ... فآونة شرقا وآونة غربا [٥] انظر عن (عبد الرحمن بن محمد المذاري) في: الأنساب ١١/ ٢١٢، ومعجم البلدان ٥/ ٨٨. [٦] هكذا في الأصل، وفي نسخة من (الأنساب) . أما في المطبوع من (الأنساب) و (معجم البلدان) : «أبو السعود» . [٧] المذاري: بفتح الميم، والذال المعجمة، وفي آخرها الراء، هذه النسبة إلى مذار، وهي قرية بأسفل أرض البصرة.