وهي في الديوان ١٥٥٤. [١] الصحاح في اللغة للجوهري. كما ضبطها هكذا الحازمي في كتابه «ما اتفق لفظه وافترق مسمّاه» . (وفيات الأعيان ١/ ١٥٥) . وقيّدها ابن السمعاني في (الأنساب) ، وياقوت في (معجم البلدان) ، وابن الأثير في (اللباب) ، والمنذري في (التكملة لوفيات النقلة) بتشديد الراء المفتوحة. وأنشد أبو علي الفارسيّ شاهدا لذلك قول الشاعر: أراد الله أن يخزي بجيرا ... فسلّطني عليه بأرّجان وقال ابن سيده: وخفّفه بعض متأخّري الشعراء، فأقدم على ذلك لعجمته. (توضيح المشتبه ١/ ١٨٦) . [٢] البيت في ديوان المتنبّي، بشرح البرقوقي ٢/ ٢٧٠. وانظر: وفيات الأعيان ١/ ١٥٥، وتوضيح المشتبه ١/ ١٨٧. [٣] انظر عن (أحمد بن محمد الفراتي) في: الأنساب ٥/ ٢٢٤، و ٤٢٠ ب، ومعجم شيوخ ابن السمعاني، ورقة ٢١ أ، ب، والتحبير ٢/ ٤٤٧، ٤٤٨ رقم ٨ (بالملحق) ، ومعجم البلدان ٢/ ٤٨٧، ٤٨٨، وملخص تاريخ الإسلام ٨/ ورقة ٧٠ ب. [٤] في الأصل ومعجم شيوخ ابن السمعاني: «الخوجاني» . وفي ملخص تاريخ الإسلام: «الجرجاني» . والمثبت عن: التحبير، ومعجم البلدان، وفيهما: «خونجان: قصبة أستوا من نواحي نيسابور، وأهلها يسمّونها خوشان» . [٥] وهو قال: من أولاد العلماء، وكان فاضلا، ولي القضاء بقصبة خوجان وحمدوا سيرته.