[١] في الأصل بياض، والمثبت من: تكملة الصلة لابن الأبّار، رقم ١٧١٩، والذيل والتكملة لكتابي الموصول والصلة ج ٥ ق ١/ ٩، ١٠ رقم ٢، وبغية الوعاة ٢/ ١٠٨ رقم ١٥٦٣. [٢] يدّاس: بتشديد الدال المهملة. [٣] قال ابن عبد الملك: كان شاعرا نحويا لغويا، أديبا ذاكرا للآداب، راوية للأخبار، ذا حظّ من قرض الشعر.. خرج من بلده بعد أربعين وخمسمائة، فنزل شاطبة، وتصدّر بها لإقراء القرآن وتدريس العربية، ثم تحوّل إلى شعوره وأقرأ بها وخطب يجامعها إلى أن مات.. ومولده بجيان سنة عشر وخمسمائة أو نحوها. [٤] في الأصل بياض. والمستدرك من المصادر. [٥] انظر عن (عبد الواحد بن إبراهيم) في: مختصر تاريخ دمشق لابن منظور ١٥/ ٢٤٦ رقم ٢٣١، ومرآة الزمان ٨/ ٢٥٣، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٣٩٧، (مذكور في آخر الترجمة رقم (٢٧١) ، والمشتبه في الرجال ٢/ ٥٢٧، وتبصير المنتبه ٣/ ١١٢٨. [٦] في مرآة الزمان: «أبو الفضائل» . [٧] في المرآة: «قرة» .