[٢] انظر عن (مرجان الخادم) في: المنتظم ١٠/ ٢١٣ رقم ٣٠٥ (١٨/ ١٦٦ رقم ٤٢٥٦) ، ومرآة الزمان ٨/ ٢٥٥، والبداية والنهاية ١٢/ ٢٥٠. [٣] ما بين الحاصرتين إضافة من المنتظم. [٤] في الأصل بياض. والمستدرك من المنتظم. [٥] في المنتظم: «عنده كتب من كتب الوزير» . [٦] إضافة من المنتظم. [٧] في الأصل بياض. والمستدرك من المنتظم. [٨] وزاد ابن الجوزي: ولقد حدّثني سعد الله البصري وكان رجلا صالحا، وكان مرجان حينئذ في عافية، قال: رأيت مرجان في المنام ومعه اثنان قد أخذا بيده، فقلت: إلى أين؟ قالا: إلى النار. قلت: لماذا؟ قالا: كان يبغض ابن الجوزي. ولما قويت عصبيّته لجأت إلى الله سبحانه ليكفيني شرّه فما مضت إلّا أيام حتى أخذه السّدّ فمات يوم الأربعاء حادي عشر ذي القعدة من هذه السنة ودفن بالترب. [٩] في الأصل بياض، لم أتبيّنه.