[٢] في الأصل: «نجلاء» ، وفي التذكرة الفخرية: «نجيلا» . [٣] في سير أعلام النبلاء: «ما زارني الطيف» . [٤] في المصادر: «إلّا كي» . [٥] في المصادر: «حين أعيّا» . [٦] الأبيات في: وفيات الأعيان ٦/ ٥٧ (في ترجمة ابن القطان البغدادي) . وفيه إن ابن القطان هو الّذي أنشد البيتين الأولين أمام الوزير عليّ بن طراد الزينبي، وطلب من الحيص بيص أن يعزّزهما بثالث، فأنشده البيت الأخير، وهو في ديوانه ٢/ ١٦. والأبيات الثلاثة في (التذكرة الفخرية) للإربلي ص ٩٥ وفيه إنّ الحيص بيص دخل على الوزير ابن هبيرة وهو ينشد البيتين، ويقول: هذا والله تامّ وفوق التامّ، لا بل التامّ جزء منه. فقال الحيص بيص: يا مولانا له تمام، فقال: انظر ما تقول! قال: نعم بشرط أن يعيده الوزير، فأعاده. فقال البيت الأخير، فأجازه وأحسن صلته.