وفي كشف الظنون وردت وفاته مختلفة في عدّة مواضع، ففي صفحة ١٣٢ وفاته سنة ٥٧٦ هـ. وفي صفحة ٩٥ وفاته ٥٨٦ هـ. وفي بقية الصفحات كما هنا ٥٦٢ هـ. [٢] انظر عن (المبارك بن علي) في: تاريخ دمشق لابن عساكر، ومختصره لابن منظور ٢٤/ ٨٢، ٨٣ رقم ٤٤، والعبر ٤/ ١٧٩، وتذكرة الحفاظ ٤/ ١٣١٩، وسير أعلام النبلاء ٢٠/ ٤٨٧- ٤٨٩ رقم ٣٠٦، والمختصر المحتاج إليه من تاريخ ابن الدبيثي ٣/ ١٧١ رقم ١١٣٥، وفيه: «المبارك بن علي بن علي بن محمد خضير» ، وتبصير المنتبه ١/ ٤٤٥، والنجوم الزاهرة ٥/ ٣٧٦، وشذرات الذهب ٤/ ٢٠٦. [٣] إضافة على الأصل يقتضيها السياق. [٤] زاد ابن عساكر: قدم دمشق تاجرا في سنة تسع عشر وخمسمائة، وهو في حدّ الشباب، وسمع بها. وكان قد سمع ببغداد من جماعة. كتبت عنه حكاية، وعاد إلى بغداد، وعاش إلى أن علت سنّه، وحدّث وسمع منه جماعة.