[٢] قال أبو شامة تعليقا على هذا الاستهلال: «وعندي من قوله «الحمد للعيس» ، وإن كانت القصيدة فائقة، فقرة عظيمة، فإنه أقام ذلك مقام قولنا «الحمد للَّه» ، ولا ينبغي أن يفعل ذلك مع غير الله تعالى عزّ وجلّ، فله الحمد وله الشكر، فهذا اللفظ كالمتعيّن لجهة الربوبية المقدّسة، وعلى ذلك اطّرد استعمال السلف والخلف رضي الله عنهم» . (الروضتين ج ١ ق ٢/ ٥٧٧) . [٣] في مرآة الزمان: «أولته» . وفي مرآة الجنان: «أوليت» . [٤] في الأصل: «الخلف» ، والمثبت عن (النكت العصرية) وغيره. [٥] في مرآة الجنان: «تمنيت اللحم فيها رتية» . [٦] في مرآة الجنان: «قرير بعد مرار العي ٥ من نظري» . [٧] في مرآة الجنان: «وأجر» . [٨] في مرآة الجان «السامي إلى» . [٩] في الروضتين: «زورته» . [١٠] في الروضتين: «تضيء» . [١١] في مرآة الجنان: «وأهلهم» .