[١] تهذيب الأسماء واللغات ق ١ ج ١/ ٢٩٦. [٢] وتمام الحديث: «يا عبد الرحمن لا تسأل الإمارة، فإن أعطيتها عن مسألة وكلت إليها، وإن أعطيتها عن غير مسألة أعنت عليها، وإذا حلفت على يمين فرأيت غيرها خيرا منها، فائت الّذي هو خير، وكفّر عن يمينك» . أخرجه أحمد في المسند ٥/ ٦٣، والبخاري في الأحكام ١٣/ ١١٠ باب: من سأل الإمارة وكل إليها، و ١١/ ٤٥٢ في الإيمان، و ١١/ ٥٢٣، ومسلم في الإيمان (١٦٥٢) ، وفي الإمارة ٣/ ١٤٥٦ باب النهي عن طلب الإمارة والحرص عليها، من طريق الحسن البصري، حدّثنا عبد الرحمن بن سمرة. وأخرجه أبو داود (٣٢٧٧) ، والنسائي ٧/ ١٠ في النذور، باب: الكفّارة قبل الحنث، والترمذي (١٥٢٩) وقال: حسن صحيح. [٣] انظر: عهد الخلفاء الراشدين، من هذا الكتاب (بتحقيقنا) ٤١٥، وفتوح البلدان ٤٨٥، ٤٨٦، والخراج وصناعة الكتابة ٣٩٣ و ٣٩٤، ٣٩٥، وتاريخ خليفة ١٦٧. [٤] تهذيب الأسماء ٢٩٧ وقيل كان اسمه: عبد الكعبة. [٥] الترجمة منقولة تقريبا عن: تهذيب الأسماء واللغات للنووي ٢٩٧.