[٢] في المطبوع من مرآة الزمان: «الفقيه» . [٣] في المرآة: «ثوبين» ، وقال ناشره في الحاشية (١) : لعله تبنين. فأخطأ في الاثنين. والصواب ما أثبتناه، وهي البلدة التي ينسب إليها قرب بعلبكّ. [٤] الاسبتار، تعريب للفظ اللاتيني Hospitallers وقد أطلق المؤرخون المسلمون هذا الاسم على جمعية فرسان الهسبتاليين التي يرجح تأسيسها إلى سنة ١٠٩٩ م على يد «بليسد جيرارد» بعد استيلاء الصليبيين على بيت المقدس، وكانت دارها به قبل ذلك بزمن طويل مأوى الحجّاج والمرضى من المسيحيين. (انظر: السلوك ج ١ ق ١/ ٦٨ حاشية ٤) . [٥] في المطبوع من تاريخ الإسلام ٣١٠ «ما أكبرك» ، وهو خطأ. والمثبت من: المرآة. [٦] سورة التوبة: الآية ٣٤ وتمام الحكاية: «أنا من الرهبان وأنت من الأحبار» . (المرآة ج ٨ ق ٢/ ٦١٦) . [٧] هو المسمّى: «بغية الطلب» ، والنص في القسم المفقود منه.