ورحل أوّلا إلى مصر سنة خمسٍ وسبعين، فسمع: أَبَا القاسم البُوصِيرِيّ، وإسماعيل بْن ياسين، والأرتاحيّ، وبنت سعد الخير، وعليّ بْن حمزة، وجماعة.
ورحل إلى بغداد بعد موت ابن كُلَيْب، فلهذا روى عَن أصحابه، وفاته الأخْذ عنه.
وقد أجاز له ابن كليب ومن هو أكبر من ابن كليب كشهدة، والسّلفيّ.
فسمع من: المبارك بن المعطوش، وهو أكبر شيخ له ببغداد، وأبي الفرج بن الجوزيّ، وعبد الله بن أبي المجد، والبقاء بن حيّد، وعبد الله بن أبي الفضل بن مزروع، وعبد الرحمن بن محمد ابن ملّاح الشّط، وطائفة من أصحاب
[ () ] والذيل على طبقات الحنابلة ٢/ ٢٣٦- ٢٤٠ رقم ٣٤٥، ومختصره ٧١، والوافي بالوفيات ٤/ ٦٥، ٦٦ رقم ١٥١٥، وفوات الوفيات ٣/ ٤٢٦، ٤٢٧ رقم ٤٧٧، والبداية والنهاية ١٣/ ١٦٩، ١٧٠، والمنهج الأحمد ٣٧٩، ذيل التقييد للفاسي ١/ ١٧٠ رقم ٣٠٠، والمقصد الأرشد، رقم ٩٩٦، والمقفّى الكبير للمقريزي ٦/ ١٥٠ رقم ٢٦١٣، والنجوم الزاهرة ٦/ ٣٥٤، والدرّ المنضّد ١/ ٣٨٤، ٣٨٥ رقم ١٠٦١، وشذرات الذهب ٥/ ٢٢٤، وكشف الظنون ٢٢، ١٢٧٤، ١٢٧٧، ١٢٩٨، ١٤٦٨، ١٦٢٤، ١٨٨٩، ٢٠١٣، إيضاح المكنون ٢/ ٣٣، ٦٩، القلائد الجوهرية لابن طولون ١/ ٧٦- ٧٩، والدارس في تاريخ المدارس للنعيمي ٢/ ٩١- ٩٦، وفهرس مخطوطات الظاهرية ليوسف العش ٦/ ١٧٥، ٢٦٧، ٢٦٨، ٢٨٥، وديوان الإسلام ٣/ ٢١٧، ٢١٨ رقم ١٣٤٣، وذيل تاريخ الأدب العربيّ ١/ ٦٩٠، والأعلام ٦/ ٢٥٥، ومعجم المؤلّفين ١٠/ ٢٦٣.