[٢] توفيت ببلاد العجم في أسر المغول ولم يتعرّض لها بسوء. (مختصر التاريخ ٢٧٦) . [٣] أسرت وحملت إلى بلاد العجم، ثمّ تزوّجت بالإمام أبي المحامد يحيى بن إبراهيم بن محمد بن أبي بكر المنيعي الخالديّ، وعاد بها إلى بغداد في سنة ٦٧٢ إلى أن توفيت سنة ٦٧٦ هـ. (مختصر التاريخ ٢٧٦، ٢٧٧) . [٤] كانت باقية في أسر المغول محترمة مكرّمة حتى أول سنة ٦٨١ هـ. كما ورّخ ابن الكازروني في تاريخه ٢٧٧. [٥] الموجود في المطبوع من مختصر التاريخ ٢٧٢، ٢٧٣ أن الخليفة أخرج إلى التتار يوم الأحد ثالث صفر بعد أن وثقوه بالأيمان، وفي ثامن صفر وقع السيف ببغداد. فلما كان رابع عشر صفر جعل في غرارة ورفس إلى أن مات. [٦] ومولده سنة ٦٣١ هـ. [٧] ومولده سنة ٦٣٣ هـ. [٨] انظر مختصر التاريخ ٢٧٤، والحوادث الجامعة ١٥٧. [٩] انظر عن (عبد الباري بن عبد الرحمن) في: غاية النهاية ١/ ٣٥٦ رقم ١٥٢٦، والوافي بالوفيات ١٨/ ١١ رقم ٩، وكشف الظنون ١٧٧٣، ومعجم المؤلّفين ٥/ ٦٧.