[١] انظر الحديث عنها في: صحيح البخاري ١/ ٤٠٦، ٤٠٧ في الصلاة، باب إذا صلّى في ثوب له أعلام، وفي صفة الصلاة، باب الالتفات في الصلاة، وفي اللباس: باب الأكسية والخمائص. وصحيح مسلم، في المساجد (٦٢/ ٥٦٥) باب: كراهية الصلاة في ثوب له أعلام. وسنن أبي داود (٩١٤) ، وسنن النسائي ٢/ ٧٢، ومسند أحمد ٦/ ٣٧ و ١٩٩، وسنن ابن ماجة (٣٥٥٠) ، وهو من حديث عائشة أن النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم صلّى في خميصة لها أعلام، فنظر إلى أعلامها نظرة، فلما انصرف، قال: اذهبوا بخميصتي هذه، وائتوني بأنبجانية أبي جهم، فإنّها ألهتني آنفا عن صلاتي. [٢] انظر عن (أبي جهم بن الحارث) في: مسند أحمد ٤/ ١٦٩، والتاريخ الكبير ٩/ ٢٠ رقم ١٥٥، وطبقات خليفة ١٠١، والكنى والأسماء للدولابي ١/ ٢٣، والأسامي والكنى للحاكم، ورقة ١١٧، والاستيعاب ٤/ ٣٦، والجرح والتعديل ٩/ ٣٥٥ رقم ١٥٩٩، وأسد الغابة ٥/ ١٦٣، ١٦٤، وتحفة الأشراف ٩/ ١٤٠، ١٤١ رقم ٦٠٧، وتهذيب الكمال ٣/ ١٥٩٤، ١٥٩٥، والكاشف ٣/ ٢٨٤ رقم ٩٣، وتهذيب التهذيب ١٢/ ٦١ رقم ٢٤٠، وتقريب التهذيب ٢/ ٤٠٧ رقم ٣٩، والإصابة ٤/ ٣٦ رقم ٢٠٨، وخلاصة تذهيب التهذيب ٤٤٧. وهو: أبو جهم، وأبو جهيم، بالتصغير.