وحدَّث عَنْهُ الشَّيْخ تاج الدّين عَبْد الرَّحْمَن، وأخوه شَرَف الدّين، وتاج الدّين صالح الْجَعْبَري، وبدر الدّين محمد بْن الجوهريّ الحلبيّ، والشّيخ نصر المنبجيّ، والعماد بْن البالسيّ، وصفيّة بِنْت الحلوانيّة، ومحمد بْن أحمد البجديّ، وأبو الفداء ابن الخباز، وزينب خالة ابن المحبّ، والجمال على بن الشاطبي، والشمس محمد بن الفخر عليّ بْن الْبُخَارِيّ، والتّقيّ أحمد بْن العزّ إبراهيم، وآخرون.
قَالَ لنا الدّمياطيّ: بعثته إلى حلب لينوب عنّي فِي التّسميع فِي وظيفتي، فعُدم فِي وقعة التّتار فِي صَفَر.
[١] انظر عن (إبراهيم بن يوسف) في: ذيل مرآة الزمان ١/ ٤٢٦، وعيون التواريخ ٢٠/ ٢٣٢، والسلوك ج ١ ق ٢/ ٤٤١، والمنهل الصافي ١/ ١٧٣، وإعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء ٤/ ٤١٨ رقم ٢٣٧.