[١] انظر عن (محمد بن أبي بكر) في: ذيل الروضتين ٢٣٢، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٣١٠، والوافي بالوفيات ٢/ ٢٦٢، ٢٦٣ رقم ٦٨٠، وعيون التواريخ ٢٠/ ٣١٥، ٣١٦، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٤٤ وفيه: «الشمس الوبّار الموصلي» ، وعقد الجمان (١) ٣٩٤، وتالي وفيات الأعيان ١٣٩ رقم ٢٢٢. [٢] وقال أبو شامة: وأنشدني لنفسه في الشيب وخضابه: وكنت وإياها مذ اختط عارضي ... كزوجين في جسم وما نقضت عهدا فلما أتاني الشيب يقطع بيننا ... توهّمته سيفا فأثبته غمدا وقال الصقاعي: كان من الفضلاء، وفيه مسارعة في الأجوبة، وحصل بينه وبين صفي الدين بن مرزوق كلام بسبب جارية بعد عزله من الوزارة، وصار يعامله كعادته في أيام وزارته، فعمل الوتار: ما أبصر الناس ولا يبصروا ... في عصرهم مثل ابن مرزوق من جهله يحكم في عزله ... كهارب يضرب بالبوق [٣] انظر عن (محمد بن أبي العلاء) في: المقفى الكبير للمقريزي ٦/ ٤٦٣ رقم ٢٩٦٥.