[٢] في تاريخ السلاطين ٦٢ «العادية» . [٣] في تاريخ السلاطين ٦٢ زيادة: «وإماطة هذا العصيان» . [٤] في تاريخ السلاطين ٦٣ «وبسطنا العدل والإحسان في كافة العباد» . [٥] سورة النحل، الآية ٩٠، وفي تاريخ السلاطين تكملة الآية ... يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ١٦: ٩٠. [٦] رواه مسلم في الإمارة، باب فضيلة الإمام العادل وعقوبة الجائر، والحث على الرّفق بالرعية ... رقم ١٨٢٧. ورواه النسائي في آداب القضاة، فضل الحاكم العادل في حكمه، من طريق ابن المبارك، عن سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عن عمرو بْنِ أَوْسٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، عن النبي صلى الله عليه وآله سلم قال: «إن المقسطين عند الله تعالى على منابر من نور على يمين الرحمن الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا» . قال محمد في حديث: وكلتا يديه يمين. (سنن النسائي ٨/ ٢٢١، ٢٢٢) «وما ولوا» بفتح الواو وضم اللام المخففة أي كانت لهم عليه ولاية. ورواه الإمام أحمد عن سفيان بالسند السابق، وباللفظ المذكور في المتن أعلاه (المسند ٢/ ١٦٠) . وكلمة «وما ولوا» ساقطة من: تاريخ سلاطين المماليك ٦٣. [٧] في تاريخ السلاطين ٦٣ زيادة: «والفتح المستبين» . [٨] في تاريخ السلاطين ٦٣: «وأتم علينا نعمته، وأنزل علينا سكينته» .