للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَوَالِدُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، وَابْنُ أَخِي عَلْقَمَةَ بْنِ قَيْسٍ، وَخَالُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يَزِيدَ النَّخَعِيِّ. وَكَانَ أَسَنَّ مِنْ عَلْقَمَةَ.

رَوَى عَنْ: مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ، وَعَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، وَبِلالٍ، وَحُذَيْفَةَ، وَأَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ، وَعَائِشَةَ، وَقَرَأَ الْقُرْآنَ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ.

رَوَى عَنْهُ: ابْنُهُ، وَأَخُوهُ، وَابْنُ أَخِيهِ إِبْرَاهِيمُ، وَعُمَارَةُ بْنُ عُمَيْرٍ، وَأَبُو إِسْحَاقَ السَّبِيعِيُّ وَخَلْقٌ، وَقَرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ: يَحْيَى بْنُ وَثَّابٍ، وَإِبْرَاهِيمُ النَّخَعِيُّ، وَأَبُو إِسْحَاقَ.

وَكَانَ مِنَ الْعِبَادَةِ وَالْحَجِّ عَلَى أَمْرِ كَبِيرٍ.

فَرَوَى شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ: حَجَّ الأَسْوَدُ ثَمَانِينَ مِنْ بَيْنَ حَجَّةٍ وَعُمْرَةٍ [١] .

وَقَالَ ابْنُ عَوْنٍ: سُئِلَ الشَّعْبِيُّ، عَنِ الأَسْوَدِ بْنِ يزيد فقال: كان صوّاما قوّاما حجّاجا [٢] .


[ () ] الكبير ١/ ٤٤٩ رقم ١٤٣٧، والتاريخ لابن معين ٢/ ٣٨، ٣٩، وتاريخ خليفة ٢٧٥، وطبقات خليفة ١٤٨، والمعارف ١٣٤ و ٤٣٢ و ٤٦٣ و ٥٨٧، وتاريخ الطبري (انظر فهرس الأعلام) ١٠/ ١٨٢، وأنساب الأشراف ٤/ ق ١/ ٥١٧ و ٥٤٥ و ٥٩٦ و ٥/ ٣٠ و ٣٥، وأخبار القضاة ١/ ٩٩ و ٢/ ١٩٤ و ٢٧٥ و ٢٨٣، ومشاهير علماء الأمصار ١٠٠ رقم ٧٤٢، والعقد الفريد ٢/ ٤٣٣ و ٣/ ١٦٨ و ١٧١، والجرح والتعديل ٢/ ٢٩١، ٢٩٢ رقم ١٠٦١، والكنى والأسماء للدولابي ٢/ ٤٣، وحلية الأولياء ٢/ ١٠٢- ١٠٥ رقم ١٦٥، والاستيعاب ١/ ٩٤، والمعرفة والتاريخ ٢/ ٥٥٣ و ٥٥٥ و ٥٥٨- ٥٦٠، وتاريخ أبي زرعة ١/ ٥١١ و ٥٥٢ و ٦٥٠- ٦٥٢، وأسد الغابة ١/ ٨٨ وتهذيب الكمال ٣/ ٢٣٣- ٢٣٥ رقم ٥٠٩، وتهذيب الأسماء واللغات ج ١ ق ١/ ١٢٢ رقم ٥٨، وطبقات الفقهاء ٧٩، وسير أعلام النبلاء ٤/ ٥٠- ٥٣ رقم ١٣، والعبر ١/ ٨٦، وتذكرة الحفاظ ١/ ٤٨، والكاشف ٨٠، ٨١ رقم ٤٣٠، والمعين في طبقات المحدّثين ٣٢ رقم ١٨٥، ودول الإسلام ١/ ٥٥، ومرآة الجنان ١/ ١٥٦، والبداية والنهاية ٩/ ١٢، ولباب الآداب ٢٥٢، والوفيات لابن قنفذ ٩٦، وغاية النهاية، رقم ٧٩٦، والإصابة ١/ ١٠٦ رقم ٤٦٠، وتهذيب التهذيب ١/ ٣٤٢، ٣٤٣ رقم ٦٢٥، وتقريب التهذيب ١/ ٧٧ رقم ٥٧٩، وطبقات الحفّاظ ١٥، وخلاصة تذهيب التهذيب ٣٧، وشذرات الذهب ١/ ٨٢.
[١] طبقات ابن سعد ٨/ ٧١، حلية الأولياء ٢/ ١٠٣.
[٢] حلية الأولياء ٢/ ١٠٣ (باختصار) .