[١] التاريخ لابن معين ٢/ ٣٥١. [٢] انظر عن (عبد الرحمن بن عبد القارّي) في: طبقات ابن سعد ٥/ ٥٧، وطبقات خليفة ٢٣٦، وتاريخ خليفة ٢٨٠، وتاريخ الثقات للعجلي ٢٩٥ رقم ٩٦٦، والثقات لابن حبّان ٥/ ٧٩، والتاريخ الكبير ٥/ ٣٠٢ رقم ٩٨٨١ و ٥/ ٣١٨، ٣١٩ رقم ١٠٠٨، والجرح والتعديل ٥/ ٢٦١ رقم ١٢٣٣، والاستيعاب ٢/ ٤٢٢، ٤٢٣، وأسد الغابة ٣/ ٣٠٧، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٢/ ٨٠٣، والعبر ١/ ٩٢، والمعين في طبقات المحدّثين ٣٤ رقم ٢١٣، وسير أعلام النبلاء ٤/ ١٤، ١٥ رقم ٣، والإصابة ٣/ ٧١ رقم ٦٢٢٣، وتهذيب التهذيب ٦/ ٢٢٣ رقم ٤٤٩، ومرآة الجنان ١/ ١٦٢، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٣١، وشذرات الذهب ١/ ٨٨، والكاشف ٢/ ١٥٥ رقم ٣٣٠٠. والقارّيّ بتشديد الراء المهملة. [٣] قال ابن سعد في الطبقات ٥/ ٥٧: «وإنما سمّوا القارّة لأنّ يعمر الشّدّاخ بن عوف الليثي أراد أن يفرّقهم في بطون كنانة، فقال رجل منهم: دعونا قارّة لا تنفرونا ... فنجعل مثل إجفال الظليم فسمّوا بذلك القارة. وفيهم يقول القائل: «قد أنصف القارة من راماها» .