[٢] إسناده ضعيف، لضعف شريك ويزيد بن أبي زياد، وهو في المستدرك للحاكم ٣/ ٤٠٢، وحلية الأولياء لأبي نعيم ٢/ ٨٦. [٣] أخرجه البخاري ٨/ ٩٦ في كتاب الفتن، باب الفتنة التي تموج كموج البحر، وفي كتاب الزكاة ٢/ ١١٩ باب الصدقة تكفّر الخطيئة، وفي كتاب الصوم ٢/ ٢٢٦ باب الصوم كفّارة، وفيه لفظ «الصوم» بعد قوله «تكفّرها الصلاة» ، وفي كتاب المناقب ٤/ ١٧٤ باب علامات النبوّة في الإسلام، ورواه مسلم (١٤٤) في كتاب الإيمان، باب بيان أن الإسلام بدأ غريبا وسيعود غريبا، وإنه يأرز بين المسجدين، و (١٤٤/ ٢٦) في كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب في الفتنة التي تموج كموج البحر، والترمذي (٢٣٥٩) في كتاب الوصايا، باب رقم (٦١) ، وقال: هذا حديث صحيح، وابن ماجة (٣٩٥٥) في كتاب الفتن، باب ما يكون من الفتن، وأحمد في المسند ٥/ ٣٨٦ و ٤٠١ و ٤٠٥.