[١] أخرجه البخاري في العلم ١/ ٣٣- ٣٤ باب كيف يقبض العلم، وفي كتاب الاعتصام ٨/ ١٤٨ باب ما يذكر من ذمّ الرأي وتكلّف القياس.. ومسلم (٢٦٧٣) في العلم، باب رفع العلم وقبضه، والطبراني في المعجم الصغير ١/ ١٦٥، وابن جميع الصيداوي في معجم الشيوخ (بتحقيقنا) ٢٠٠ رقم ١٥٦ و ٢٠٨ رقم ١٦٤ و ٢٨٣ رقم ٢٤١ و ٣٤٣ رقم ٣٢٤، والترمذي في العلم (٢٧٩٠) باب ما جاء في ذهاب العلم، وقال: وفي الباب عن عائشة وزياد بن لبيد. وأضاف: هذا حديث حسن صحيح. وقد روى هذا الحديث الزهري عن عروة، عن عبد الله بن عمرو، وعن عروة عن عائشة عن النبيّ صلّى الله عليه وسلّم مثل هذا، وابن ماجة في المقدّمة (٥٢) باب اجتناب الرأي والقياس، والدارميّ في المقدّمة باب رقم ٢٦، وأحمد ٢/ ١٦٢ و ١٩٠. [٢] وأبو إسماعيل الكوفي، مولى بني تيم الله. [٣] قال النسائي: ضعيف، واتّهمه الجوزجاني بالزّيغ، وقال ابن أبي حاتم عن أبيه: ضعيف الحديث، وقال ابن عديّ: غاليا في التشيّع مفرطا فيه، فيما قال العجليّ: لا بأس به، وذكره ابن حبّان في الثقات، وروى محمد بن بشر فقال: لم يمت كثير النوّاء حتى رجع عن التشيّع. انظر عنه: كتاب التاريخ الكبير ٧/ ٢١٥ رقم ٩٣٤، والضعفاء والمتروكين ٣٠٣ رقم ٥٠٧، وأحوال الرجال للجوزجانيّ ٥٠ رقم ٢٧، والجرح والتعديل ٧/ ١٥٩- ١٦٠ رقم ٨٩٥، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ ٦/ ٢٠٨٦- ٢٠٨٧، والكاشف ٣/ ٣ رقم ٤٦٩٦، والمغني في الضعفاء ٢/ ٥٣١ رقم ٥٠٩١، وميزان الاعتدال ٣/ ٤٠٢ رقم ٦٩٣٠، وتهذيب