[٢] أي جعل فمه يحاذي: أذنه صلّى الله عليه وسلّم للإفضاء بالسّر. [٣] في كتاب الأدب (٤٧٩٤) باب في حسن العشرة. [٤] رواه أبو داود في الأدب (٤٧٩٤) باب في حسن العشرة، والترمذي في صفة القيامة (٢٤٩٢) باب رقم ٤٧، وهو حديث حسن، والفسوي في المعرفة والتاريخ ٣/ ٢٨٩، وابن كثير في البداية والنهاية ٦/ ٣٩، وابن سعد في الطبقات ١/ ٣٧٨، والبغوي في شرح السّنّة ١٣/ ٢٤٥- ٢٤٦ وقال: هذا حديث غريب، وابن ماجة (٣٧١٦) والبيهقي في دلائل النبوّة ١/ ٢٧٣ ورواه البخاري في الأدب ٧/ ٩٤- ٩٥ باب التبسّم والضّحك، وفي التفسير ٦/ ٤٢ سورة الأحقاف، ومسلم (٨٩٩/ ١٦) في صلاة الاستسقاء، باب التعوّذ عند رؤية الريح والغيم، والفرح بالمطر، وأحمد في المسند ٦/ ٦٦.