وقد أصاب المخذم والرّسوب من الفلس، وهو صنم لطيّئ. (انظر: النهاية لابن الأثير ٣/ ٤٧٠، وتهذيب الكمال للمزّي ١/ ٢١٢، ونهاية الأرب للنويري ١٨/ ٢٩٧) ، وقيّده محقّق الطبقات لابن سعد ١/ ٤٨٦ «الفلس» بضم اللّام. [٢] انظر طبقات ابن سعد ١/ ٤٨٦ من طرق مختلفة، وتهذيب الكمال للمزّي ١/ ٢١١، ٢١٢، ونهاية الأرب للنويري ١٨/ ٢٩٦، ٢٩٧، وعيون الأثر لابن سيّد الناس ٢/ ٣١٨، وأنساب الأشراف ١/ ٥٢٢. [٣] أخرجه ابن سعد في الطبقات ١/ ٤٨٥ من طريق ابن أبي سبرة، عن عبد المجيد بن سهيل، وقال إن السيف كان لأبي مأثور، يعني أباه. [٤] أي القاطع. [٥] رواه النويري في نهاية الأرب ١٨/ ٢٩٧، وابن سيّد الناس في عيون الأثر ٢/ ٣١٨. [٦] كتب فوقها في الأصل: «معا» أي بفتح الفاء وكسرها. [٧] هكذا في الأصل، وعيون الأثر لابن سيّد الناس ٢/ ٣١٨، وفي طبقات ابن سعد ١/ ٤٨٦، وتهذيب الكمال للمزّي ١/ ٢١١، ونهاية الأرب للنويري ١٨/ ٢٩٦: «كان لمنبّه بن الحجّاج» .