[٢] في كتاب الجنة وصفة نعيمها وأهلها (٢٨٦٢) باب في صفة يوم القيامة. [٣] أي «التمّار» . [٤] أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء ٦/ ٢٥١، وطرف من أوله في كتاب: الأسامي والكنى للحاكم، ج ورقة ١٣٦ أ. [٥] حلية الأولياء ٦/ ٢٥١. [٦] قال ابن حنبل في (العلل ومعرفة الرجال ٣/ ١٢٧ رقم ٢٥٤٢ و ٢٥٤٣ و ٢٥٤٤) : «قال يحيى بن سعيد القطّان: إن كان ما يروي حمّاد بن سلمة عن قيس بن سعد حقّا فهو، قلت له: ماذا؟ قال: ذكر كلاما. قلت: ما هو؟ قال: كذّاب» . وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ: «قلت لأبي: لأيّ شيء هذا؟ قال: لأنه روى عنه أحاديث رفعها إلى عطاء، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ أبي: ضاع كتاب حمّاد بن سلمة، عن