قال: أسامة. قلت: ثم من؟ قال: عبد الله» . [٢] قال ابن معين في تاريخه ٢/ ٢٢: «أسامة بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ زيد بن أسلم، وعبد الرحمن بن زيد بن أسلم، هؤلاء إخوة، وليس حديثهم بشيء جميعا» ، ونحو ذلك في الجرح والتعديل ٥/ ٥٩. [٣] وقال أبو حاتم: «ليس به بأس» . وقال الجوزجاني: «بنو زيد بن أسلم: أسامة، وعبد الرحمن، وعبد الله، ضعفاء في الحديث من غير خربة في دينهم ولا زيغ عن الحق في بدعة ذكرت عنهم» . (أحوال الرجال ١٣١، ١٣٢) . وقال النسائي: «ليس بالقويّ» . وقال ابن حبّان: «كان شيخا صالحا كثير الخطأ فاحش الوهم، يأتي بالأشياء عن الثقات التي إذا سمعها المبتدئ في هذه الصناعة شهد عليها بالوضع» . [٤] قال ابن سعد: «كان أثبت ولد أسلم في الحديث» . وقال ابن عديّ: «هو مع ضعفه يكتب حديثه، على أنه قد وثّقه غير واحدة» . [٥] انظر عن (عبد الله بن سليمان الأسلمي) في: التاريخ الكبير ٥/ ١٠٨ رقم ٣١٨، والجرح والتعديل ٥/ ٧٤ رقم ٣٤٨، والثقات لابن حبّان ٧/ ١٨، [٦] القبائي: بضم القاف، نسبة إلى قباء قرب المدينة. [٧] في الجرح والتعديل ٥/ ٧٤. [٨] انظر عن (عبد الله بن سليمان النوفلي) في: التاريخ الكبير ٥/ ١٠٨ رقم ٣٢١، والمعرفة والتاريخ ١/ ٤٩٧، والجرح والتعديل ٥/ ٧٥ رقم ٣٥١، وتهذيب الكمال ١٥/ ٦٣- ٦٥ رقم ٣٣٢٠، والكاشف ٢/ ٨٤ رقم ٢٧٩٦، والمغني