[٢] ووثّقه ابن معين في تاريخه ٢/ ٣٣، وقال في معرفة الرجال ٢/ ١٠٨ رقم ٣٠٤: «ليس به بأس» . وفي موضع آخر قال: أصحاب الحديث لا يكتبون حديثه. وقال أيضا: ضعيف. (الضعفاء الكبير للعقيليّ ١/ ٧٧) وقال مرة: صالح. (الجرح والتعديل ٢/ ١٦٦) . وقال الجوزجاني: «مفتر زائغ» . (أحوال الرجال ٥٢ رقم ٣٤) . وضعّفه أبو الوليد، وتركه ابن مهديّ. (التاريخ الكبير للبخاريّ ١/ ٣٤٦، التاريخ الصغير ١٨٣، الضعفاء الصغير ٢٥٢ رقم ١٥) . وقال العقيلي: «في حديثه وهم واضطراب، وله مع ذاك مذهب سوء» . وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل: سألت أبي عن أبي إسرائيل الملائي، فقال: هو كذا، قلت: ما شأنه؟ قال: خالف الناس في أحاديث وكأنه عنه، فقلت: إن بعض من قال: هو ضعيف- قال: لا، خالف في أحاديثه. وقال أبو زرعة: صدوق، كوفيّ، إلّا أنه كان في رأيه غلوّ. ووثّقه يعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ ٣/ ١٣٣ و ٢٤١. وقال ابن حبّان في المجروحين ١/ ١٢٤: كان رافضيّا يشتم أصحاب محمد صلّى الله عليه وسلّم، تركه ابن مهديّ وحمل عليه أبو الوليد الطيالسي حملا شديدا، وهو مع ذلك منكر الحديث. وقال ابن عديّ: عامّة ما يرويه يخالف الثقات. وهو في جملة من يكتب حديثه. وذكر ابن شاهين في الثقات. وقال الحاكم: متروك الحديث. وقال ابن سعد: يقولون إنه صدوق، وكان بهز بن أسد يحكي أنه سمع أبا إسرائيل تناول عثمان، وأشياء نحو هذا يحكى عنه. [٣] انظر عن (أبي الأشهب العطاردي) في: التاريخ لابن معين ٢/ ٨٥، والطبقات الكبرى لابن سعد ٧/ ٧٤، وتاريخ الدارميّ ٨٦٦، والعلل لابن المديني ٧٨٨ وطبقات خليفة ٢٢٢، وتاريخ خليفة ٢٦٧، والعلل ومعرفة الرجال لأحمد ١/ رقم ٣٠٠ و ٣٩٦ و ٣٩٨ و ١١٩٧ و ٢/ رقم ٣٨٨، والتاريخ الكبير ٢/ ١٨٩ رقم ٢١٥٠، والتاريخ الصغير ١٨٥، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة ٩، وتاريخ الثقات للعجلي ٩٧ رقم ٢٠٩، والمعارف ٤٢٨ و ٤٧٨، والمعرفة والتاريخ ١/ ٧٢٠ و ٢/ ٣٩ و ٤٠ و ٥٣ و ٧٠ و ٦٣٣، وتاريخ أبي زرعة الدمشقيّ ١/ ٦٢٤، والكنى والأسماء للدولابي ١/ ١٠٩، والجرح والتعديل ٢/ ٤٧٦، و ٤٧٧ رقم ١٩٤٢، والثقات لابن حبّان ٦/ ١٣٩، ومشاهير علماء الأمصار ١٩٥ رقم ١٢٥٧، وتاريخ أسماء الثقات لابن شاهين ٨٧ رقم ١٦١،