[٢] في الضعفاء والمتروكين، رقم ٣٩٣. [٣] الضعفاء الكبير ٣/ ٢٩٣، وقال العقيلي: وروي بإسناد أصلح من هذا. وقال أبو حاتم: ضعيف الحديث منكر الحديث. وقال الجوزجاني: «قد كنّا قديما ننكر حديثه، وقد سألت عنه محمد بن المبارك الصوري فقال: كان يتّبع السلطان، وكان صدوقا، وما أدري ما قال الصوري؟ أحاديثه معضلة مناكير. (أحوال الرجال ١٦٧ رقم ٢٩٧) ووقع في (الكامل لابن عدي ٥/ ١٧٦٩) : «أحاديثه مفصلة» وهو غلط. وقال ابن حبّان: «وكان ممن يقلب الأسانيد ويروي المناكير عن المشاهير فاستحق الترك. كان أبو مسهر سيّئ الرأي فيه. وكان أبو مسهر اسمه عبد الأعلى بن مسهر الغساني من أهل دمشق من الحفاظ المتقنين وأهل الورع في الدّين الّذي كان يقبل كلامه في التعديل والجرح في أهل بلده كما كان يقبل ذلك من أحمد ويحيى بالعراق، وكان يحيى بن معين يفخم من أمره» . (المجروحون ٢/ ٧٧) . وقال ابن عديّ: «هو من الشاميين ممن يكتب حديثه مع ضعفه» . (الكامل ٥/ ١٧٧٠) . وقال الحاكم، نقلا عن أبي مسهر: سمعت عمرو بن واقد يكذب من غير أن يتعمّد. (الأسامي والكنى ١/ ١٢٢ أ) . وقال الترمذي: منكر الحديث. (الجامع الصحيح ٤/ ٣ رقم ٢٤٤٣) . وقال الصوري: كان صدوقا. (مجمع الزوائد ٩/ ٥٩) . [٤] انظر عن (عمرو بن يحيى بن سعيد) في: التاريخ لابن معين برواية الدوري ٢/ ٤٥٦، والتاريخ الكبير للبخاريّ ٦/ ٣٨٢ رقم ٢٧٠٧، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة ٧، والجرح والتعديل ٦/ ٢٦٩ رقم ١٤٨٨ وفيه (عمرو بن يحيى بن عمرو بن سعيد) ، والثقات لابن حبّان ٧/ ٢١٧، ورجال صحيح البخاري للكلاباذي ٢/ ٥٥٢ رقم ٨٦٩، والأسامي والكنى للحاكم، ج ١ ورقة ٣٧ أ، والجمع بين رجال الصحيحين لابن القيسراني ١/ ٣٧١، ٣٧٢ رقم ١٤١٤، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٢/ ١٠٥٥، والكاشف ٢/ ٢٩٨ رقم ٤٣١٩، وميزان الاعتدال ٣/ ٢٩٣ رقم ٦٤٧٦، وتهذيب التهذيب ٨/ ١١٨ رقم ١٩٨، وتقريب التهذيب ٢/ ٨١ رقم ٧٠٩، وهدي الساري ٤٣٢، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٩٤.