[٢] انظر عن (حمّاد بن عمرو بن سلمة) في: معرفة الرجال لابن معين ١/ ٦٣ رقم ١١٢ و ١/ ٦٧ رقم ١٢٩، والتاريخ الكبير ٣/ ٢٨ رقم ١١٧، والتاريخ الصغير ٢١٦، والضعفاء الصغير للبخاريّ ٢٥٧ رقم ٨٥، والضعفاء والمتروكين للنسائي ٢٨٨ رقم ١٣٦، والضعفاء الكبير للعقيليّ ١/ ٣٠٨ رقم ٣٧٦، وأحوال الرجال للجوزجانيّ ١٧٩ رقم ٣٢١، والكنى والأسماء للدولابي ١/ ٩٦، والكنى والأسماء لمسلم، الورقة ٤، والأسامي والكنى للحاكم، ج ١ ورقة ٢٣ ب، والجرح والتعديل ٣/ ١٤٤ رقم ٦٣٤، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٢٥٢، والضعفاء والمتروكين ٧٧ رقم ١٦٤، والكامل في الضعفاء ٢/ ٦٥٧، وميزان الاعتدال ١/ ٥٩٨ رقم ٢٢٦٢، والمغني في الضعفاء ١/ ١٨٩ رقم ١٧٢٠، ولسان الميزان ٢/ ٣٥٠، ٣٥١ رقم ١٤٢٠. [٣] في التاريخ الكبير، والصغير، والضعفاء. [٤] الأسامي والكنى- ج ١ ورقة ٢٣ ب. [٥] قال في معرفة الرجال ١/ ٦٧ رقم ١٢٩: «شيخ ضعيف، لم يكن يكذب» . وفي موضع آخره (١/ ٦٣ رقم ١١٢) قال: إسحاق بن نجيح الملطي ضعيف كذّاب، ليس بثقة ولا مأمون. وحمّاد بن عمرو النصيبي مثله. [٦] قال في المجروحين ١/ ٢٥٢: يضع الحديث وضعا على الثقات، روى عنه ابن كاسب، لا تحلّ كتابة حديثه إلّا على جهة التعجّب. [٧] وضعّفه النسائي، والعقيلي، وقال الجوزجاني: كان يكذب، لم يدع للحليم في نفسه منه هاجسا. وقال أبو حاتم: منكر الحديث، ضعيف الحديث جدا، وقال أبو زرعة: واهي الحديث. وضعّفه الدار الدّارقطنيّ، وقال ابن عديّ: وعامّة حديثه ما لا يتابعه أحد من الثقات عليه.