[٢] في الجرح والتعديل ٤/ ٢٥٣. [٣] انظر عن (سهل بن أسلم العدوي) في: التاريخ الكبير ٤/ ١٠٢ رقم ٢١٠٩، وتاريخ واسط ١٨٨، والجرح والتعديل ٤/ ١٩٣، ١٩٤ رقم ٨٣٤، والثقات لابن حبان ٨/ ٢٩١، والكاشف ١/ ٣٢٤ رقم ٢١٨٣، وتهذيب الكمال ١٢/ ١٦٨- ١٧١ رقم ٢٦٠٣، وتهذيب التهذيب ٤/ ٢٤٦ رقم ٤٢١، وتقريب التهذيب ١/ ٣٣٥ رقم ٥٤٦، وخلاصة تذهيب التهذيب ١٥٧. [٤] في الجرح والتعديل ٤/ ١٩٤. [٥] الجرح والتعديل ٤/ ١٩٤. [٦] في الزهد (٢٣٧١) باب معيشة أصحاب النبيّ صلّى الله عليه وسلّم. قال سهل بن أسلم العدوي: حدّثنا يزيد بن أبي منصور، عن أنس بن مالك، قال: رأى أبو طلحة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عاصبا بطنه بحجر من الجوع، فقال: يا أمّ سليم، إني رأيت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عاصبا بطنه بحجر من الجوع، فاتّخذي له طعاما. فاتّخذت قرصا مثل القطاة، فدعا النبيّ صلّى الله عليه وسلّم فأخذ رسول الله صلّى الله عليه وسلّم القرص، ثم أتته أم سليم بعكّة فعصر منها مثل النواة من السمن فأدم بها القرص ثم دعا فيه بالبركة، ثم قال: ادع أهل المسجد. فدعاهم، فأكل من ذلك القرص سبعون رجلا، ثم أكل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم ومن في البيت، ثم بعث إلى أزواجه من ذلك وبقي أكثر مما كان.