[٢] ساقطة من الأصل، والإضافة من ضعفاء العقيلي. [٣] أكمله العقيلي في الضعفاء الكبير ٢/ ١٧٢: «فلهي في الأرض أشدّ ذهابا من السكة توتد في الأرض» . [٤] في العلل ومعرفة الرجال ٢/ ٣٧٠ رقم ٢٦٤٤، وانظر الحديث بلفظ مختلف في: الموضوعات لابن الجوزي، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٣٦٤، والكامل لابن عديّ ٣/ ١٢٦٨. [٥] قال البخاريّ: ذكر حديثا في دجلة وصراة لا يتابع عليه، وهو أخو عمّار بن محمد، ضعّفه أحمد. (التاريخ الكبير، والصغير) ، وقال النسائي: ليس بثقة ولا مأمون، متروك، وقال الجوزجاني: سيف وعمّار ابنا أخت سفيان الثوري، ليسا بالقويّين في الحديث ولا قريبا. وقال يعقوب بن سفيان الفسوي في باب من يرغب عن الرواية عنهم، وكنت أسمع أصحابنا يضعّفونهم، منهم سيف بن محمد بن أخت سفيان. وقال ابن حبّان: كان شيخا صالحا متعبّدا، إلّا أنه يأتي عن المشاهير بالمناكير، كان ممّن يدخل عليه فيجيب، إذا سمع المرء حديثه شهد عليه بالوضع. وذكر ابن عديّ عدّة أحاديث له وقال: ولسيف أحاديث غير ما ذكرت يشبه بعضها بعضا عن الثوري وغيره، وعن كل من روى عنه سيف فإنه يأتي عنه بما لا يتابعه عليه أحد وهو بيّن الضعف جدا. وضعّفه الدارقطنيّ.