[١] عبارته في المجروحين ٣/ ٢٨: «روى عنه أهل العراق انقلبت عليه صحائفه فكان يحدّث ما سمع من هذا عن ذاك وهو لا يعلم وما سمع من ذاك عن هذا من حيث لا يفهم فبطل الاحتجاج بكل ما روى عن شعبة إنما هو ما سمع من الحسن بن الحسن بن عمارة» . [٢] في الكامل في الضعفاء ٦/ ٢٣٦١ وفيه زيادة: وأما ما انقلبت عليه فإنه غلط منه لا تعمّد. [٣] في الجرح والتعديل ٨/ ٣٠٨. [٤] قال في العلل ومعرفة الرجال ٣/ ٢٩٦، ٢٩٧ رقم ٥٣١٧ انقلبت عليه أحاديث يوسف بن صهيب جعلها عن الزبرقان السراج وقدم ابن أبي شيبة مرة فجعل يذاكر عنه أحاديث عن شعبة هي أحاديث الحسن بن عمارة انقلبت عليه أيضا. [٥] قال ابن معين: ليس به بأس. وذكره العقيلي في الضعفاء. [٦] انظر عن (مصعب بن ماهان المروزي) في: الضعفاء الكبير للعقيليّ ٤/ ١٩٨ رقم ١٧٧٦، والجرح والتعديل ٨/ ٣٠٨، ٣٠٩ رقم ١٤٢٧، والثقات لابن حبّان ٩/ ١٧٥، والكامل في الضعفاء ٦/ ٢٣٦٠، ٢٣٦١، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٣/ ١٣٣٣، والمغني في الضعفاء ٢/ ٦٦١ رقم ٦٢٦٧، وميزان الاعتدال ٤/ ١٢١ رقم ٨٥٦٨.