[٢] تهذيب الكمال ٣/ ١٤٧٤. [٣] في العلل ومعرفة الرجال ٢/ ٣٤٩ رقم ٢٥٤٣ أ، وفي موضع آخر ٢/ ٤٨٦ رقم ٣١٩٧ قال: ما أظنّه، أي، بثقة، ولم أره يحمده. [٤] في الجرح والتعديل ٩/ ١٥. [٥] الجرح والتعديل. [٦] قال البخاري: منكر الحديث. وقال علي بن حجر: كان لا يقرأ من كتابه وإذا دفع إليه كتاب قرأه. وقال العقيلي: له عن الزهري مناكير لا يتابع عليها ولا تعرف إلّا به. وقال الجوزجاني: غير ثقة، يروي عن الزهري أحاديث ليس لها أصول. وذكره الدارقطنيّ في الضعفاء، وقال ابن حبّان: كان ممّن لا يبالي ما دفع إليه قراءة، روى عن الزهري أشياء موضوعة لم يحدّث بها الزهريّ قطّ كما روي عنه. وكان يرفع المراسيل ويسند الموقوف، لا يجوز الاحتجاج به بحال. وقال ابن عديّ: كل أحاديثه غير محفوظة. وقال الحاكم: في حديثه بعض المناكير، كتبنا له كتابا بالشام عن المسيب بن واضح أحاديث مستقيمة، لكن حاجب بن الوليد وعلي بن حجر حدّثنا عنه بأحاديث معضلة. [٧] انظر عن (وهب بن إسماعيل الأسدي) في: العلل ومعرفة الرجال لأحمد ٢/ ٥١٧، ٥١٨ رقم ٣٤١٤، والتاريخ الكبير ٨/ ١٦٩ رقم ٢٥٧٧، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٣٢٣ رقم ١٩٢٦، والجرح والتعديل ٩/ ٢٧ رقم ١١٩، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٦٧، والثقات لابن حبّان ٩/ ٢٢٨، والكامل في الضعفاء-