[٢] في الجرح والتعديل ٩/ ٢١٦ فقال: منكر الحديث، ضعيف الحديث، كان يكذب، والحديث الّذي رواه موضوع، وهو متروك الحديث. [٣] قال ابن معين: لم يكن بشيء. وكذّبه مرة أخرى، وذكره العقيلي في الضعفاء، وقال أبو زرعة: ليس بشيء، وترك حديثه. وقال ابن حبّان: كان ممن يضع الحديث على الثقات لا يحلّ كتابة حديثه إلا على جهة التعجّب. وقال ابن عديّ: هو بيّن الأمر في الضعفاء. وقال الجوزجاني: غير ثقة ولا مأمون، هو صاحب حديث سهل بن سعد في الرطب والقثاء. [٤] انظر عن (يعلى بن الأشدق العقيلي) في: التاريخ الكبير ٨/ ٤١٩ رقم ٣٥٥٤، والتاريخ الصغير ١٨٩، والمعرفة والتاريخ ١/ ٢٥٧، والجرح والتعديل ٩/ ٣٠٣، ٣٠٤ رقم ١٣٠٥، والضعفاء والمتروكين للدارقطنيّ ١٨٢ رقم ٦٠٥، والمجروحين لابن حبّان ٣/ ١٤١، ١٤٢، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٧/ ٢٧٤٢، ٢٧٤٣، والمغني في الضعفاء ٢/ ٧٦٠ رقم ٧٢٠٨، وميزان الاعتدال ٤/ ٤٥٦، ٤٥٧ رقم ٩٨٣٤، وسير أعلام النبلاء ٨/ ٢٤١، ٢٤٢ رقم ٦٥، ولسان الميزان ٦/ ٣١٢ رقم ١٢٢٥. [٥] في التاريخ الصغير ١٨٩.