وذكره الدارقطنيّ في الضعفاء. [١] انظر عن (صعصعة بن سلّام) في: تاريخ علماء الأندلس لابن الفرضيّ ١/ ٢٠٣، ٢٠٤ رقم ٦١٠، وجذوة المقتبس للحميدي ٢٤٤، ٢٤٥ رقم ٥١٠، وتهذيب تاريخ دمشق ٦/ ٤٢٥، وبغية الملتمس للضّبي ٣٢٤ رقم ٨٥٣، ومرآة الجنان ١/ ٤٣٠، والعبر ١/ ٣٠٩، والوافي بالوفيات ١٦/ ٣٠٨، ٣٠٩ رقم ٣٣٦، وشذرات الذهب ١/ ٣٣٢، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي ٢/ ٣٦٥، ٣٦٦ رقم ٦٩٨. [٢] ذكرت مصادره التاريخين لوفاته. وقيل: هو فقيه من أصحاب الأوزاعي، وهو أول من أدخل مذهب الأوزاعيّ في الأندلس. وكانت الفتيا دائرة عليه في الأندلس أيام عبد الرحمن بن معاوية، وصدرا من أيام هشام، وولي الصلاة بقرطبة، وفي أيامه غرست الأشجار في المسجد الجامع، وهو مذهب الأوزاعي والشاميين، ويكرهه مالك وأصحابه. [٣] انظر عن (صغديّ بن سنان) في: التاريخ لابن معين ٢/ ٢٧٠، والضعفاء والمتروكين للنسائي ٢٩٤ رقم ٣٠٩، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٢/ ٢١٦ رقم ٧٥٥، والجرح والتعديل ٤/ ٤٥٣، ٤٥٤ رقم ٢٠٠٠، والمجروحين لابن حبّان ١/ ٣٧٦، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٤/ ١٤٠٩، ١٤١٠، وتاريخ أسماء الثقات لابن شاهين ١٧٧ رقم ٥٦٦، والضعفاء والمتروكين للدارقطنيّ ١٠٨ رقم ٢٩٧،