[١] الضعفاء الكبير للعقيليّ ٢/ ٢٦٢، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٤/ ١٥١٢. وفي الجرح والتعديل ٥/ ٦٩ قال عليّ بن المديني ليحيى بن سعيد القطّان: ان عبد الله بن سلمة الأفطس يزعم أنه كان يسأل المحدّثين، فقال يحيى: ما سأل عنه أحد وأنا معه، وأنا كنت أسأل وأكتب، ثم ينسخها منّي. [٢] في العلل ومعرفة الرجال ٢/ رقم ٣٢٥٦ و ٣/ رقم ٤٣٨٤ و ٤٥٤٥، والتاريخ الكبير للبخاريّ ٥/ ١٠٠، والجرح والتعديل ٥/ ٦٩. [٣] في الكامل في الضعفاء ٤/ ١٥١٣. [٤] وقال ابن معين: «ليس بثقة» . وقال مسلم: «متروك الحديث» . وقال النسائي مثله. وقال ابن حبّان: «كان سيّئ الحفظ فاحش الخطأ كثير الوهم، تركه أحمد ويحيى» . [٥] قال أحمد: ترك الناس حديثه، ثم قال: كان يجلس إلى أزهر، فيحدّث أزهر، فيكتب على الأرض: كذب، كذب، وكان خبيث اللسان. وقال أيضا: كان من أصحاب يحيى وكان سيّئ الخلق، تركنا حديثه، وتركه الناس، خاصم الأفطس يحيى بن معين بمكة، فقال: دعوني، فأنا له قرن، هذا قول الأفطس. (انظر العلل ٣/ رقم ٤٥٤٥، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٢/ ٢٦٢ والجرح والتعديل ٥/ ٦٩) .