وقال أبو حاتم: «هو حسن الحديث، لا بأس به عنده غرائب عن الأعمش» . [٢] انظر عن (عبد الله بن عيسى الخزّاز) في: العلل لابن المديني ٨٦، والعلل لأحمد ١/ ١٠٠ و ٤١٢، والكنى والأسماء لمسلم، ورقة ٣٣، والضعفاء لأبي زرعة الرازيّ ٥٢٩، والمعرفة والتاريخ ٢/ ٦٩، والضعفاء الكبير للعقيليّ ٢/ ٢٨٦، ٢٨٧ رقم ٨٥٦، والكنى والأسماء للدولابي ١/ ١٦٥، والجرح والتعديل ٥/ ١٢٧ رقم ٥٨٥، والثقات لابن حبّان ٨/ ٣٣٤، والكامل في الضعفاء لابن عديّ ٤/ ١٥٦٤- ١٥٦٦، ومشتبه النسبة (مخطوطة المتحف البريطاني) ورقة ١٤ أ، والأسامي والكنى للحاكم، ج ١ ورقة ١٧٨ أ، وموضح أوهام الجمع والتفريق ٢/ ٢٠٠، وتهذيب الكمال ١٥/ ٤١٦، ٤١٧ رقم ٣٤٧٤، والكاشف ٢/ ١٠٤ رقم ٢٩٣٦، والمغني في الضعفاء ١/ ٣٥٠ رقم ٣٢٩٥، وميزان الاعتدال ٢/ ٤٧٠ رقم ٤٤٩٦، وتهذيب التهذيب ٥/ ٣٥٣، ٣٥٤ رقم ٦٠٥، وتقريب التهذيب ١/ ٤٣٩ رقم ٥٣١، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٠٩. [٣] قال أبو زرعة: «منكر الحديث» . وقال النسائي: ليس بثقة. وقال العقيلي: لا يتابع على أكثر حديثه. وقال ابن حبّان في الثقات: «يخطئ ويخالف» . وقال ابن عديّ: «يروي عن يونس بن عبيد، وداود بن أبي هند ممّا لا يوافقه عليه الثقات» . وقال أيضا: «وهو مضطرب الحديث، وأحاديثه إفرادات كلها وتختلف عليه لاختلافه في رواياته، ألا ترى أنه قال مرة، عن يونس، عن الحسن عن أبي بكرة، وقال مرة: عن داود بن أبي هند، عن عكرمة، عن ابن عباس في الحديث الّذي ذكر فيه: جعلني الله فداك، وقد أمليت الروايتين جميعا، وليس هو ممّن يحتجّ بحديثه» .