[١] ما بين الحاصرتين من أول قوله «وفيها قتل ببدر من الكفّار» إلى قوله: «وساق اختلاف الناس في بعضهم» ، انفردت به ح وأثبتناه عنها. ويلاحظ أنّ أسماء القتلى من الكفّار ببدر وردت من قبل، عقب ذكر طائفة من أعيان البدرين. ولعلّ المصنّف أوردها هناك في سياق الحديث عن الغزوة باعتبار الحوادث، ثم أعادها هنا باعتبار الوفيات على السنين.