[٢] حلية الأولياء ٨/ ٣٦٦، طبقات الحنابلة ١/ ٤٨٢، مناقب معروف ٨٣، ٨٤. [٣] الخبر في (مناقب معروف ١٠٧، ١٠٨) : «حدّثنا أبو بكر يحيى بْن أَبِي طَالِب، قَالَ: «دخلت مسجد معروف، وكان في منزله، فخرج إلينا ونحن جماعة، فقال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، فرددنا عليه السلام، فقال: حيّاكم الله بالسلام في دار السلام، ونعمنا وإيّاكم في الدنيا بالأحزان، ثم أذّن، فلمّا أخذ في الأذان، اضطرب، وارتعد حين قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، فقام شعر حاجبيه ولحيته، واضطرب حتى خفت أن لا يتمّ أذانه، وانحنى حتى كاد يسقط» . [٤] طبقات الصوفية ٨٧، وفيه: «وأغلق عليه باب الفترة والكسل» ، حلية الأولياء ٨/ ٣٦١، مناقب معروف ١٢٣، طبقات الحنابلة ١/ ٣٨٤، الزهد الكبير للبيهقي ٢١٠ رقم ٥٢٦، التذكرة الحمدونية ١/ ١٩٠ رقم ٤٤٠، ونسب هذا القول للإمام الأوزاعي في: أدب الدنيا والدين ٥٤، والمستطرف للأبشيهي ٢/ ٦٢، وانظر: بهجة المجالس ١/ ٤٢٨.