[٢] تهذيب الكمال ٢/ ١٠٤٩. [٣] وأرّخه ابن سعد، والبخاري، وابن حبّان، وقال ابن عساكر: مات سنة أربع، ويقال: ثلاث وعشرين ومائتين. (المعجم المشتمل ٢٠٦ رقم ٦٩٥) . وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: «كَانَ ثِقَةً كَثِيرَ الْحَدِيثِ عن شعبة» . (الطبقات ٧/ ٣٠٥) . وذكره العجليّ في ثقاته (٣٧٠ رقم ١٢٨٥) وقال: «بصري ضعيف، يحدّث عن شعبة، لَيْسَ بِشَيْءٍ» . وَذَكَرَهُ ابْنُ حِبَّانَ فِي (الثِّقَاتِ ٨/ ٤٨٤) وقال: «ربّما أخطأ، لم يكثر خطاؤه حتى يعدل به عن سنن العدول. ولكنه أتى منه بما لا ينفكّ منه البشر، وليس الشيء الّذي عليه العالم مجبولون حتى لا ينفك منه أحد منهم بموجب من وجد ذلك فيه قد جاء ما لم يفحش ذلك منه، فإذا فحش استحق إلزاق الوهن به حينئذ» . وذكره ابن شاهين في «الثقات» ، ونقل قول ابن معين: «ليس به بأس» ، وذكره أيضا في «الضعفاء» ونقل عن ابن عمار: كذّاب، ليس بشيء. [٤] انظر عن (عمرو بن مرزوق الواشجي) في: التاريخ لابن معين ٢/ ٤٥٢، والتاريخ الكبير للبخاريّ ٦/ ٣٧٢ رقم ٢٦٧٦، والجرح والتعديل ٦/ ٢٦٣ رقم ١٤٥٥، وتهذيب الكمال (المصوّر) ٢/ ١٠٥٠، وتهذيب التهذيب ٢/ ٧٨ رقم ٦٧٥، وخلاصة تذهيب التهذيب ٢٩٣. [٥] في تاريخه ٢/ ٤٥٢.