[٢] في المجمع «ذبحناها لنصب من الأنصاب» . [٣] دلائل النبوّة للبيهقي ١/ ٣٨٥، مجمع الزوائد ٩/ ٤١٧، ٤١٨. [٤] مرّت بقيّة الحديث قبل صفحتين بقليل حين ذكر الصنم النحاس الّذي يقال له أساف ونائلة. [٥] من هنا إلى قوله «باب» أخبرتنا ست الأهل.. غير مثبت في الأصل، والمثبت من نسخة دار الكتب المصرية و (ع) والمنتقى لابن الملا.. [٦] أخرجه البخاري ٤/ ٢٣٣ كتاب المغازي، باب حديث زيد بن عمرو بن نفيل، وانظر، نسب قريش ٣٦٤، سيرة ابن هشام ١/ ٢٥٥، الروض الأنف ١/ ٢٥٦، تهذيب تاريخ دمشق ٦/ ٣٣، ٣٤، الإصابة ١/ ٥٦٩، المعجم الكبير للطبراني ٢٤/ ٨٢ رقم ٢١٦، تهذيب الأسماء واللغات ق أج ١/ ٢٠٥. [٧] سيرة ابن هشام ١/ ٢٥٦، نسب قريش ٣٦٥، تهذيب تاريخ دمشق ٦/ ٣٤، الإصابة ١/ ٥٧٠، مجمع الزوائد ٩/ ٤١٧.