[١] لمجرّد ذكره في كتابه «الثقات» ٨/ ١٩، ٢٠، وقال: «وكان قديم الموت» . وفي «طبقات ابن سعد» ٦/ ٤١٣: «مات بالكوفة في صفر سنة تسع وعشرين ومائتين في خلافة هارون الواثق باللَّه» ، وبها أرّخه الخطيب البغدادي في «موضح أوهام الجمع والتفريق» ١/ ٤٣٢. [٢] انظر عن (أحمد بن أيوب) في: الأدب المفرد للبخاريّ، رقم ٥١٦، والجرح والتعديل ٢/ ٤٠ رقم ٧، والثقات لابن حبّان ٨/ ١٩، وتهذيب الكمال للمزّي ١/ ٢٦٠، ٧٠، رقم ١٢، وتهذيب التهذيب ١/ ١٧ رقم ١٣، وتقريب التهذيب ١/ ١١ رقم ١٢. [٣] ذكره ابن حبّان في «الثقات» وقال: «ربّما أغرب» . [٤] روى البخاري عنه قال: حدّثنا أحمد بن أيوب قال: حدّثنا شبابة قال: حدّثني المغيرة بن مسلم، عن أبي الزبير، عن جابر قال: دخل النبيّ صلّى الله عليه وسلم على أمّ السائب وهي تزفزف، فقال: «ما لك» ؟ قالت: الحمّى، أخزاها الله، فقال النبيّ صلّى الله عليه وسلم: «مه، لا تسبّيها، فإنّها تذهب خطايا المؤمن، كما يذهب الكير خبث الحديد» . [٥] انظر عن (أحمد بن بحر العسكري) في: الجرح والتعديل ٢/ ٤٢ رقم ١٥، وميزان الاعتدال ١/ ٨٤ رقم ٣٠٤.