[٢] في الأصل بياض. [٣] في المعرفة والتاريخ: حدّثنا بعض أصحابنا قال: حدّثنا صدقة بن عبد الله وهو السمين، وسمعت عبد الرحمن بن إبراهيم يحسّن أمره ويميل إلى عدالته ولذلك ذكر لي عن مروان الطاطري- وهو عندي ضعيف الحديث-: كان شيخا يقال له عبد الله بن يزيد يجالس هشاما، وكان عنده كتب صدقة بن عبد الله وحديثه، فلم يخف عليّ إذا نظر فيها ولا أكتب عنه. (المعرفة والتاريخ ٢/ ٤٣٨) . [٤] بياض في الأصل. [٥] الجرح والتعديل ٥/ ٢٠٢. [٦] ما بين الحاصرتين بياض في الأصل، والإستدراك من (المنتقى لابن الملّا) . ووقع بياض في: غاية النهاية لابن الجزري، وفيه: قال الحافظ أبو عمرو: أبو محمد عبد الله بن الجارود، ولا أدري على من قرأ ولا من قرأ عليه، قلت. (بياض) . (١/ ٤٦٣) . [٧] انظر عن (عبد الله بن أبي بكر المقدّمي) في: الجرح والتعديل ٥/ ١٨، ١٩ رقم ٨٤، والثقات لابن حبّان ٨/ ٣٥٧، والكامل في ضعفاء الرجال لابن عديّ ٤/ ١٥٠٧١، والأنساب لابن السمعاني ١١/ ٤٤٢، وميزان الاعتدال ٢/ ٣٩٨، ٣٩٩ رقم ٤٢٣٢، والمغني في الضعفاء ١/ ٣٣٣ رقم ١/ ٣١١، ولسان الميزان ٣/ ٢٦٣، ٢٦٤ رقم ١١٢٩. [٨] الجرح والتعديل ٥/ ١٨، ١٩ وفيه: «تكلّموا فيه، كان عنده عن جعفر بن سليمان أكثر مما عند سيّار أو نحوه إن كان سمع، وكان بارد الأمر حيث كتبنا عنه..» .