[١] المعجم المشتمل ٢٨٧. [٢] وفي طبقات ابن سعد، قال محرز بن عون: «أخبرني أبي قال: ولدت سنة أربع وأربعين ومائة. قال: وفي هذا السنة حجّ أبو جعفر المنصور بالناس، وتوفي ببغداد سنة إحدى وثلاثين ومائتين، وهو ابن ثمان وثمانين سنة، وقد كان حدّث وكتب الناس عنه كتابا كبيرا، وكان ثقة ثبتا» . (٧/ ٣٦١) وانظر: رجال صحيح مسلم لابن منجويه ٢/ ٢٨١. [٣] انظر عن (مخارق المغنّي) في: عيون الأخبار ٣/ ١٠، وتاريخ الطبري ٨/ ٥٢١، ٥٢٣، ٦٦١، ٦٦٥ و ٩/ ١٤٥، والكامل في التاريخ ٧/ ٢٦، وبغداد لابن طيفور ١١١، ١١٢، ١٥٢، ١٥٤، ١٧٥، ١٧٦، ١٨٢، والعقد الفريد ٦/ ٥، ٣١، ٣٧، والهفوات النادرة للصابي ٢٧٤، ٣٧٨، ومروج الذهب ٢٩٥٤، وشعر دعبل الخزاعي ١٥٦، والفهرست لابن النديم ١٧٤، ٣٧٨، وزهر الآداب ٥٩٢، وجمع الجواهر للحصري ٢٠، والوزراء والكتّاب ٢١٤، ونهاية الأرب للنويري ٤/ ٣٢٩- ٣٣٧، والفرج بعد الشدّة ١/ ٣٨١ و ٣/ ٣٤٨، والجليس الصالح للجريري ٢/ ٢٢٨- ٢٣٠، وأخبار النساء لابن القيّم ١٨٠، ١٨١، والأغاني ١٨/ ٣٣٦- ٣٧٣ و ١٩/ ٣٠٠ و ٢٠/ ٢٧٥، ٣٠٣ و ٢١/ ٩٢، ٢٥٢ و ٢٢/ ٥٢، والروض المعطار ٣٨٨، ووفيات الأعيان ١/ ٤٠، ٢٢٢، والبداية والنهاية ١٠/ ٣٠٧، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ٣٦، والنجوم الزاهرة ٢/ ٢٦٠، وانظر الشعر والشعراء ٢/ ٧٢٩. [٤] في الجزء ١٨/ ٣٣٦- ٣٧٣.